أعلن رئيس منظمة محو الأمية في إيران، عبد الرضا فولادوند، أن هناك 18 مليون إيراني يعانون من الأمية أو شبه الأمية، منهم نحو 7.5 مليون شخص يعانون من الأمية المطلقة.
قال وزير الطاقة الإيراني، عباس علي آبادي: "محطة شيروان واحدة من أهم محطات توليد الكهرباء في البلاد، وجميع وحداتها جاهزة لإنتاج الكهرباء". وأضاف أنه بسبب نقص الوقود، فإن ثلثي وحدات هذه المحطة غير قادرة على إنتاج الكهرباء.
قال رئيس منظمة الباسيج، غلام رضا سليماني: "العدو ينشئ محتوى باللغة الفارسية، ويتحدث مع شبابنا ومراهقينا في الفضاء الإلكتروني". وأضاف: "لكن العدو لا يدعو أبداً إلى الصلاح والخير والفلاح. رسالة الباسيج أن يؤدي دوراً في هذه الساحات".
قال ممثل خامنئي في خراسان رضوي، أحمد علم الهدى، في معرض تأكيده على إدارة الفضاء الافتراضي: "يُلقبونني بـ(عدو المرأة) بسبب دعمي للحجاب والعفاف في المجتمع". وأضاف: "المرأة وبيتها هما راحة الرجل. ليس لدي أي معارضة لأثر المرأة في المجتمع".
أشار رئيس جمعية أخصائيي علوم المختبرات السريرية في #إيران إلى ارتفاع سعر الصرف، موضحًا أن العديد من المختبرات لا تُحدّث معداتها بسبب هذا التغير في الأسعار. وأضاف أن هذه المشكلات تم إخطار وزير الصحة بها، وإذا لم يتم الانتباه لها، ستحدث مشكلات كبيرة في تشخيص الأمراض.
صرّح حسن الخميني، حفيد المرشد الإيراني الأول روح الله الخميني، خلال لقائه بأعضاء المجلس المركزي لحزب "مؤتلفة الإسلامي"، بأنه لا ينبغي الكذب والقول إن الوضع جيد. ولكنه أكد على ضرورة القول بأننا قادرون على تحويل هذا الوضع إلى سلم لتحقيق التقدم. وأضاف: "أعداء الشعب يستهدفون أمله".
قال رئيس مكتب علي خامنئي، محمد محمدي كلبايكاني: "يجب أن تدركوا أننا لسنا في وضع طبيعي في البلاد. لقد عانينا لسنوات من العقوبات، ونواجه صعوبات في تصدير النفط".
أعلنت المحامية والناشطة الحقوقية، نسرين ستوده، عن لقائها بزوجها رضا خندان في سجن إيفين دون ارتداء الحجاب الإجباري. وكتبت ستوده على حسابها في "إنستغرام" أن حراس السجن مارسوا ضغوطًا عليها وعلى زوجها، لكن رضا خندان أجابهم بأنه لا يستطيع إجبار زوجته على ارتداء الحجاب.
صرّح قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي التابع للحرس الثوري الإيراني، غلام علي رشيد، خلال اجتماع مع القادة العسكريين الكبار، قائلاً: "العمليات القوية والهجومية، وخاصة (الوعد الصادق-2)، أثبتت أن سماء إسرائيل مكشوفة وغير محمية أمام هجماتنا."
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في رسالته المصورة بمناسبة عيد الميلاد: "كل ما نحتاجه هو أن نعيش بسلام في أرضنا، نرى الشمس والسماء ونجمة عيد الميلاد في سمائنا، وليس طائرات (شاهد) المسيّرة الإيرانية أو الصواريخ الروسية".
أشار نائب وزير الاتصالات الإيراني السابق، أمير محمد زاده لاجوردي، إلى شكوى طهران ضد شركة "سبيس إكس" لدى الاتحاد الدولي للاتصالات بسبب تقديمها خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية "ستارلينك" في إيران.
صرّح علي سعيدي، رئيس مكتب التوجيه العقائدي السياسي للمرشد الإيراني، بأن الفضاء السيبراني يُعد "خطرًا كبيرًا للغاية"، وأضاف:"أقول بكل جرأة إننا اليوم نتمتع بالسيطرة والاقتدار في الأرض والجو والبحر أمام أعدائنا ومؤامراتهم، لكن هناك مجالا واحدا خارج سيطرتنا، وهو الفضاء السيبراني".
ذكرت الناشطة السياسية نرجس محمدي، في مقابلة مع الكاتبة الكندية مارغريت أتوود، في مجلة "تايم"، أن العديد من النساء السجينات في إيران أصبحن يعتمدن على أدوية الأعصاب بسبب الضغوط التي يتعرضن لها من قبل المحققين. وأضافت أنهن لا يستطعن النوم دون هذه الأدوية ويعانين من القلق المستمر.